إن إنتاج التمور من أقدم الفعاليات الزراعية في دول الشرق الأدنى وشمال أفريقيا والتي تنتج ما يقارب 99% من الإنتاج العالمي للتمور علماً أن شجرة النخيل تتميز بصلابتها وقدرتها على مقاومة ظروف الجفاف والملوحة وتنتج ألذ فاكهة بحلاوتها المميزة وبمحتوياتها فهي غنية بالكاربوهيدرات (سكريات ثنائية وأحادية) ومعادن وفيتامينات وقليل جداً من الأحماض الأمينية والعضوية ومواد ضد الأكسدة ومركبات طيارة. فهي بحق من الفواكه المهمة وأن معدل استهلاك المواطن العربي 26 غم من التمر باليوم الواحد والتي تعادل 76 سعرة حرارية. وسنوضح القيمة الغذائية للتمور بالتفصيل.
القيمة الغذائية للتمور
1.30 ميغابايت