النخلة بحق هي ملكة الأشجار وثمرها سيد الثمار فكلها خير وبركة ونفع على بني الإنسان وكل ما فيها سخّر لخدمة البشرية. عرفت اليمن زراعة النخيل منذ القدم، واشتهرت بعض مناطقها الجغرافية الخصبة بأنها الأكثر ملائمة لزراعة أشجار النخيل ذات الجودة العالية.
تعتبر التمور في الجمهورية اليمنية أحد محاصيل الفاكهة الهامة تتركز زراعة النخيل في محافظتي حضرموت والحديدة وتشكل أعدادهما في هاتين المحافظتين حوالي 67% من أعداد النخيل في اليمن وحوالي 96,4% من إجمالي المساحة المزروعة. وفي برنامج الحكومة تم وضع النخيل على رأس قائمة المحاصيل الإستراتيجية وحفاظاً على هذه الشجرة المباركة فقد نفذت الحكومة العديد من حملات المكافحة
أهم آفات النخيل والتمور في حضرموت – اليمن- بازياد
727.11 كيلوبايت