
في الحادي والعشرين من مارس من كل عام، يتوقف العالم لحظة تأمل واعتراف، ليحيي اليوم العالمي للغابات، ذلك الكيان الصامت الذي يُشكّل رئة الأرض وذاكرتها الخضراء. فمنذ آلاف السنين، ظلت الغابات تحتضن الحياة، تُنظم المناخ، تُخزن الكربون، وتمنح المأوى والدواء والغذاء لملايين الكائنات، وعلى رأسها الإنسان.
الغابات رئة الأرض وأملها الأخضر
258.52 كيلوبايت